
التحولات القادمة .. والواجبات الحاسمة
كثر الحديث في الفترة الماضية – ولاسيما إبَّان اشتداد أزمة كورونا – عن تغيرات مرتقبة سوف تطرأ على النظام العالميّ
كثر الحديث في الفترة الماضية – ولاسيما إبَّان اشتداد أزمة كورونا – عن تغيرات مرتقبة سوف تطرأ على النظام العالميّ
جاءت كثير من الأحاديث الآمرة بالسمع والطاعة مقيدة، ومما لا شك فيه أنّ المطلق يحمل على المقيد ويفسر به، وكذلك
كأنّ هذا الزمان هو زمان صعود الحمقى! وكأنّه قد قُدِّرَ أن تكون نهاية الحضارة المعاصرة على أيديهم؛ فكل واحد منهم
يكاد إجماع فقهاء القانون الدوليّ ينعقد على أنّ المعاهدات الدولية المتعلقة بالأنهار والتي ربما بلغ تعدادها -حسب تقارير الأمم المتحدة-
لا أعتقد أنّ قيس سعيّد يجهل أنّ نصّ المادة 80 من الدستور يقضي بأنّه ارتكب خيانة عظمى بخروجه الصريح على
لعل الشيخ محمد حسان – وهو ذكيٌّ نرجسيّ – أَحْسَنَ الاستفادة من تجربة الشيخ يعقوب؛ فتخلص من كثير من الإحراجات
بين هاتين الحقيقتين الواقعيتين يجب أن يتدفق التفكير في مشروع (الطالبان) لبناء الدولة، الحقيقة الأولى: أنّ هذه الحركة المباركة حصدت
“هل انتهى القرن الأمريكيّ؟” سؤالٌ اتَّخَذَهُ عنواناً لكتابه “جوزيف صمويل ناي” أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفارد، وصاحب المؤلفات التي شكلت
بعد صعود طالبان وسط هذه التحديات الكبرى أصبح الالتزام بالتدرج والمرحلية في إقامة الحكم الإسلاميّ ضروريًّا، وصار من العبث تجاهل
كم نحن بحاجة إلى إحياء الربانية! كم نحن بحاجة إليها في خضم هذا الصراع الذي نحياه منذ عقد من الزمان