
فقه الجهاد تجديد واجتهاد (6): الجهاد فريضة ماضية
لم يجرؤ أحد من المنتسبين للعلم الشرعي – فيما أعلم – على ردّ هذه الفريضة المحكمة وإنكارها؛ ذلك لأنّ ظهورها
لم يجرؤ أحد من المنتسبين للعلم الشرعي – فيما أعلم – على ردّ هذه الفريضة المحكمة وإنكارها؛ ذلك لأنّ ظهورها
لم يرد عن أحد من علماء الأمَّة، سلفهم أو خلفهم، على اختلاف مذاهبهم وتباين مشاربهم، ما يمكن أن يكون مُتَمَسَّكاً
أليس غريبًا أن نبدأ ببيان المقاصد قبل بيان الحكم التكليفيّ؟ من حقك أن تطرح هذا السؤال؛ إذ وجدتني أخالف الترتيب
الجهاد ذروة سنام هذا الدين، وسنام الجمل أعلاه، وذروة كل شيء أعلاه[1]؛ فهو ذروة الذروة، على هذا المعنى الكبير الجليل
في أكثر الأحيان يكون السبب في اختلال فهم الناس لخطاب الشارع الحكيم، وفي انعدام قدرتهم على تنزيل هذا الخطاب على
في الثامن من يناير 2021 صدر لي مقال بموقع “المعهد المصري للدراسات” بعنوان: (مشروع علمنة الإسلام .. سعد الدين العثماني
لا يوجد في حياة الناس أمر يتعلق بمشكلاتهم الحياتية إلا وللإسلام فيه قول فصل وحكم عدل، من ذلك القضايا الكبرى
لا يزال حديثنا عن القواعد المنظمة لحال الضرورة ممتداً، فها هو المقال الثاني في هذه السلسلة، وقد بدأنا حديثنا في
بين مُتَعَجِّلِينَ طالبين للمثالية راغبين في الانتقال السريع إلى قمة هرم الآمال، وآخرين مُستسلمين لضغوط الواقع مُعْرِضين عن التقدم ولو
الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. لا توجد في شريعتنا أزمةٌ بسبب تعارض المصالح وازدحامها