منطق القوة في كتاب الله
في عالم لا يعترف إلا بالقويِّ، ولا يحترم ولا يكترث إلا بمن يمتلك أدوات الضغط والإكراه؛ يبزغ سؤال له أهمية
في عالم لا يعترف إلا بالقويِّ، ولا يحترم ولا يكترث إلا بمن يمتلك أدوات الضغط والإكراه؛ يبزغ سؤال له أهمية
لم تكن دهشتي بتمرير حفل الشواذ في مصر بأشد من دهشتي مما تلاها من تعليقات جاءت أسمج من الثلج المختلط
لم يجرؤ أحد من المنتسبين للعلم الشرعي – فيما أعلم – على ردّ هذه الفريضة المحكمة وإنكارها؛ ذلك لأنّ ظهورها
هل كانت مواد الوثيقة العظمى (الماجنا كارتا) والتي سبقت الأحداث الكبرى في بريطانيا بقرون عديدة هي الباعث الحقيقي لتلك الأحداث؟
بين التهويل والتهوين تضيع الحقيقة في كثير من المسائل التي لها أثر كبير وخطير في حياتنا؛ فنظل نتردد بين القول
ما أكثر اللغط الذي أحاط بمسألة (الخروج على الحاكم) !! وما أفحش التزوير الذي يمارسه الكثيرون ممن ينتسبون إلى الدعوة
هل يمكن أن يماري أحد له قلب في أنَّ رابعة جرح غائر في ضمير الأمَّة وألم نافذ في صدرها ؟!
لا أحبذ لك المضيَّ معنا في هذه السلسلة حتى تستعيد ما سبق أن تقرر في الحلقات السابقة؛ ولاسيما ما يتعلق
الإسلام بما يشتمل عليه من عقيدة وشريعة لم يكن في يوم من الأيام في وضع مضاد للثورة على الظلم والاستبداد،
لم يكن الإسلام ثورة بالمعنى الذي يتبادر إلى الذهن عند إطلاق كلمة (ثورة)؛ لكونه دعوة ربانية منطلقة من بين دفتي