يوميات

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. لم يَعُدْ لشعبنا ما يرجو بقاءه ويخشى فناءه سوى

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. لم يتأخرْ كثيرا إدراكُ الناس لحقيقة البوق الأكذوبة “قيس

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. (بلاش هري!) يا (مَسْرِيِّين!) هكذا وَجَّه (الرئيس!) كلمته للشعب

هل كان الشيخ يعقوب مُكْرَهًا مُضطرا؟ وإذا كان كذلك فهل له رخصة يُعذر بها حال كونه من الرموز المؤثرة في

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. في الجولة الثانية من شهادة الشيخ يعقوب تَحَلْحَلَ الموقف

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. كان متوقعاً ما جرى للشيخ محمد حسين يعقوب، ومن

أهؤلاء الصالحون المصلحون يُعْدَمون؟ أأمثال هؤلاء في مصرنا يكون مصيرهم الإعدام؟ أهكذا يكون جزاء الذين بذلوا أوقاتهم وأموالهم وجهودهم وأعمارهم

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. هل انتصرت المقاومة الفلسطينية بالفعل؟ أم إنّنا نمارس حالة

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. في تدوينة له على صفحته ب(الفيسبوك) كَتَبَ الداعية الشهير

الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. بالأمس صعد إلى الله سبعة عشر شهيدا من كرداسة