رمضان وهموم الأمّة
تستقبل الأمّة شهر رمضان المعظم وهي مُثْقَلة بالهموم، مُثْخَنة بالجراح، مُحَمَّلة بالأعباء العِظام والتحديات الجِسام، وهي إذ تعاني هذه المعاناة
تستقبل الأمّة شهر رمضان المعظم وهي مُثْقَلة بالهموم، مُثْخَنة بالجراح، مُحَمَّلة بالأعباء العِظام والتحديات الجِسام، وهي إذ تعاني هذه المعاناة
وإبراهيم عيسى أيضا “له ما له وعليه ما عليه”!، له ما جمع من المال والشهرة الزائفة، وعليه أوزار التزوير والتزييف
“عالم ما بعد أمريكا” عبارةٌ جذبت انتباه الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” مما دعاه لاصطحاب الكتاب الْمُعَنْوَن بهذه العبارة المثيرة
رويدكم أيها (المفكرون!) الجالسون فوق تلال الحداثة المؤسلمة؛ فإنّ الأخطاء التي لم تناقشونها ولم تقتربوا منها شاخصة بادية للناظرين ولكنّكم
كثر الحديث في الفترة الماضية – ولاسيما إبَّان اشتداد أزمة كورونا – عن تغيرات مرتقبة سوف تطرأ على النظام العالميّ
جاءت كثير من الأحاديث الآمرة بالسمع والطاعة مقيدة، ومما لا شك فيه أنّ المطلق يحمل على المقيد ويفسر به، وكذلك
كأنّ هذا الزمان هو زمان صعود الحمقى! وكأنّه قد قُدِّرَ أن تكون نهاية الحضارة المعاصرة على أيديهم؛ فكل واحد منهم
يكاد إجماع فقهاء القانون الدوليّ ينعقد على أنّ المعاهدات الدولية المتعلقة بالأنهار والتي ربما بلغ تعدادها -حسب تقارير الأمم المتحدة-
لا أعتقد أنّ قيس سعيّد يجهل أنّ نصّ المادة 80 من الدستور يقضي بأنّه ارتكب خيانة عظمى بخروجه الصريح على
لعل الشيخ محمد حسان – وهو ذكيٌّ نرجسيّ – أَحْسَنَ الاستفادة من تجربة الشيخ يعقوب؛ فتخلص من كثير من الإحراجات