Uncategorized

مَدَى مسؤولية الشعوب عن الديون القذرة

ما الذي جَنَتْهُ الأجيالُ القادمة؛ حتى تُولَدَ مقيدةً بآسار الديون الشائنة؟! بل: ما الذي جَنَتْهُ الشعوب التي ظَلَّتْ على مدى عقود ترزح تحت أغلال الاستبداد والفساد؛ حتى يُكْتَبَ عليها أن تلقى رَبَّها بعد طولِ عناء وشقاء مثقلةً بالديون لصالح المترفين الأثرياء؟!

إقرأ المزيد
مقالات مركز محكمات

الناجون من الحياة

يقول أحد الفلاسفة ” عش كل يوم في حياتك وكأنه اليوم الأخير، فأحد الأيام سيكون كذلك “..لا أحد يعلم متى وأين وكيف سيموت، ولا أحد منّا يدري لعله أول الراحلين صباح الغد، فلماذا هذه الغفلة يا ترى؟ ما دمنا سنهرع إلى الله، وسنعتذر لمن أخطأنا في حقهم، وسنقضي وقتاً سعيداً مع مَن نحب، إن علمنا أن الغد هو آخر أيامنا، فلماذا لا نقوم بذلك من الآن ما دام من المحتمل أن يكون الأمر كذلك؟!

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

الوجهُ الآخَرُ للكارثة

مصابٌ كبير وخطبٌ جَلَل حَلَّ بالأمة الإسلامية، زلزالٌ هائل ضرب جزءًا من قلب العالم الإسلاميّ، فخلَّف دمارًا مريعًا وموتًا ذريعًا،

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

خواطر حول نازلة الزلزال

إنّ هذه الزلازلَ وغيرَها من الكوارث الطبيعية تمضي وفق ناموس إلهيّ يحكم الكون، فإن أصابت من خلق الله من أصابت؛ فليسوا سواء، فأمّا الذين آمنوا وتقوا فهي لهم اصطفاء واجتباء، وأمّا العتاة الظالمون فهي عقوبة عاجلة قد تخفف من العقوبة الآجلة.

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

النظامُ النَّقْدِيّ ومستقبلُ الاقتصادِ العالميّ

لا سبيل للخلاص من لكل ما تعانيه البشرية إلا بالعودة إلى كل ما هو فِطريّ، والنظامُ النقديّ الموافق للفطرة والمنسجمُ مع قوانين العدالة هو النظام المرتبط بالنقدين الفطريين: الذهب والفضة.

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

أهي حقًا عملية إرهابية؟

أيّ مدنيين وأيّ أبرياء تقصدون؟ أهؤلاء الذين تمّ جَلْبُهم من أطراف المعمورة ليستوطنوا أرض الإسلام بحماية الجيش مدنيون أبرياء؟ أهؤلاء الذين اغتصبوا الديار وهَجَّروا منها أهلها مدنيون أبرياء؟ أيكون الغاصبون المحتلون المعتدون على الحرمات مدنيين أبرياء ويوصف أصحاب الحق المدافعون عن حقهم بالإرهاب والتطرف؟ !

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

لَوْثةُ إحراق المصحف.. بين آلامهم وآمالانا

لم تكنْ الأولى، ولن تكونَ الأخيرة، تلك الفَعْلَةُ الرعناء الشنعاء، التي صدرت عن زعيم حزب “الخط” الدنماركيّ اليميني المتشدد “راسموس بالودان” أمام مبنى السفارة التركية باستوكهولم، حيث قام -ودون أدنى اعتراض من قوات الأمن السويدية- بحرق نسخة من المصحف الشريف.

إقرأ المزيد