الدكتور عطية عدلان

أين “داود أوغلو” من فلسفته السياسية؟!

ما أكثر التصريحات التي يفاجئ بها الرجل جماهير تركيا! أغلبها يثير في نفوس الناس الاستهجان والامتعاض بل والسخرية أحيانًا، لكنّ تصريحه الأخير ذاك يكاد الشعب يستلقي على ظهره ضاحكًا ومستضحكًا من غرابته!

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

فِقْهُ الدعاء

لَاحَ لي منذُ البداية أن أُعَنْوِنَ للمقال بعبارة “فلسفة الدعاء”؛ لكونها أقرب في ظاهر الاستعمال إلى ما سأتعرض له، لكنّني سرعان ما عدلت عنها إلى هذه الصياغة؛ لأنّني – إذْ لم أقصد بالفقه معناه الاصطلاحيّ .

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

رسالة الإمام الشافعي.. ورغبات العلمانيين المكبوتة

ا أدري إذا كان الأزهرُ قد قام بمراجعة هذا المسلسل البائس أم لا، ولا أدري -كذلك- ما إذا كان المؤلفُ والمخرج والمنتج وغيرُهم ممن تَوَلَّوا هذا العمل المتخلف لهم تَوَجُّهٌ مُعَيَّنٌ هو الذي حملهم على هذا التشويه للإمام؟ أم إنّه -فقط- الهبوط والإسفاف ورداءة الأداءِ الفنيّ؟

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

مستقبل الأقصى في ظل تصاعد المدّ اليميني

رغم عدم تصريح الآيات من سورة الإسراء بوقت العلو الثاني لبني إسرائيل، ورغم اختلاف المفسرين في ذلك؛ فإن السنة الإلهية التي كشفت عنها الآية: {وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا} تبقى ماضية، والله غالب على أمره.

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

المرابطون في الأقصى والعلو الأخير لبني إسرائيل

(لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك) نبوءةٌ نبويةٌ صحيحةٌ وصادقة، تُصور واقعًا مشهودا ممدودا وتستشرف مستقبلا صاعدًا واعدا، فهؤلاء المرابطون في الأقصى وفي أكناف بيت المقدس هم الطائفة المنصورة التي لا يضرها من خذلها حتى يأتي أمر الله..

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

“الذكاء الاصطناعي” .. وَثْبَةٌ حضارية أم رِدَّةٌ إنسانية؟

لا يَذْهَبَنَّ بك الوسواس بعيدا؛ فتظنَّ أنّ الإنسان – إذْ اخترع الروبوت الفائق الذكاء – قد نجح في مضاهاة خلق الله، فالأمر مهما بلغ لن يجاوز بِحالٍ كَوْنَهُ اختراعًا لآلة، يُعَبِّئها الإنسان بالبيانات والمعلومات والأوامر ويدربها؛ لتنتجَ له ما يريد تَعَلُّمًا وتنفيذًا، وما بين خلق الله وتكنولوجيا الإنسان ليس مجرد هُوّةٍ يسعى العلم في ردمها ولو على المدى البعيد الشاسع..

إقرأ المزيد
الدكتور عطية عدلان

أثر الإيمان

يَعْجَبُ المرء عندما يتأمل تلك المواقف التى حدثت على نحو يشعر بالإعجاز، ويقف إزاءها مندهشا متسائلا: كيف حدث هذا؟ وكيف وقع على هذا النحو الإعجازى الباهر؟ وكيف تكررت تلك المواقف الفذة فى تاريخ البشرية بشكل يكاد المرء معه يجزم بأنها تخضع لناموس مستقر!!

إقرأ المزيد