الأحكام الشرعية المتعلقة بطوفان الأقصى(6)
أحكام التحالف والاستعانة .. مع الإسقاط على المقاومة د. عطية عدلان بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. ما حكم التحالف…
أحكام التحالف والاستعانة .. مع الإسقاط على المقاومة د. عطية عدلان بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. ما حكم التحالف…
أحكام الهُدَن ومعاهدت السلام د. عطية عدلان بِقدْرٍ غيرِ يسيرٍ من الأمل المزوجِ بالوجل يرقب العالم كله الأحداث الجارية الآن بين حماس والكيان الصهيونيّ، ويتسائل الجميع، وتذهب تساؤلاتهم في كل…
طوفان الأقصى وما تلاه من أحداث بين السنن الإلهية والنواميس الشرعية د. عطية عدلان يحدث بسبب الخلط بين التكاليف الشرعية والسنن الإلهية اضطراب في الرؤية، وقد تجلى هذا في النظر…
حكم مظاهرة الصهاينة على المقاومة في غزة د.عطية عدلان من الملاحظ الذي لا يخفى على الخاصة والعامة هذه المواقف المخزية من الأنظمة العربية مع الكيان الصهيونيّ؛ فهي لم تكتف بأنّها…
شروط جهاد الدفع .. التطبيق على (طوفان الأقصى) هناك شيء من التداخل في كتب الفروع أثناء حديثها عن شروط الجهاد، لكنّنا نستطيع إذا قمنا بعملية استقصاء وتحرّي أن نرتبها ترتيبًا…
حكم المقاومة للعدو الصهيوني .. طوفان الأقصى أنموذجًا الحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد .. تتعدد وتتنوع فصائل المقاومة للعدو الصهيونيّ في فلسطين، فهناك "كتائب عزّ…
إذا كنّا نؤمن بحتمية النهوض وضرورة التجديد؛ فمن أين نبدأ المسيرة علميًّا ونظريًّا؟ وما هي نقطة الانطلاق الأولى؟ وكيف نحسن اختيار “المحطة” التي ينطلق منها القطار إلى غايته؟
أزمةٌ مالية تَقْصِمُ فقَّار الظهر.. عجزٌ فاحش بالموازنة.. ركودٌ وتضخم يغذي كل منهما الآخر.. بطالةٌ تتزايد باستمرار ويتزايد معها اليأس والبؤس.. تَضَاؤُلٌ وتآكُلٌ في الاحتياطيِّ النقديّ.. انهيارٌ لقيمةِ الجنيه أمام أغلب عملات الأرض وعلى رأسها الدولار.. فجوةٌ دولارية بين موازنة العام الماضي والعام الحالي تبلغ ثلاثين مليار دولار، هذا هو الواقع...
لم يُهِنْ القرآنُ الكريمُ الحميرَ عندما أورد ذكرها في سياقين، أحدهما يُبَشِّع الجهلَ والغباء، والآخر يُنَفِّرُ من القبح والنشاز؛ لأنّ الذمَّ في السياقين ليس منصبًّا على الحمار الذي يحمل تلك الأوصاف، وإنّما على الإنسان الذي يستعيرها وينتحلها ويكتسي بها بعد أن خلقه الله مكرمًا ومفضلًا على ما حوله من الخلائق،
يبدو أنّ إفريقيا متجهة إلى عبودية للشرق لا تقل ضراوة عن عبوديتها السابقة للغرب، ففخّ الديون الذي تنصبه الصين لها، مع الأحابيل المكشوفة لبوتين، يشي بمستقبل لا يختلف عن الماضي إلا في خاتم العبودية، والسبب الوحيد هو النُّخَب السياسية، ولا خلاص لإفريقيا إلا بأن تَتَحرّر شعوبُها من المستبدين الفاسدين أولًا، وإلا فسوف تظل أبدًا في أغلال ما أطلق عليه “لابويسي”: “العبودية المختارة”.