
السورة القرآنية الأكثر تهديدًا للمشروع الصهيونيّ
ما يبدو للكثيرين هو أنّ سورة بني إسرائيل (الإسراء) هي السورة الأكثر إزعاجًا للصهاينة، والأكثر تهديدًا للمشروع الصهيونيّ، وعلى الرغم
ما يبدو للكثيرين هو أنّ سورة بني إسرائيل (الإسراء) هي السورة الأكثر إزعاجًا للصهاينة، والأكثر تهديدًا للمشروع الصهيونيّ، وعلى الرغم
هل يُعَدُّ تصريح دونالد ترامب الأخير “لا داعي للعجلة” تراجعًا بدرجة ما عن مقترحه الفجّ بتهجير أهل غزة؟ وهل يمكن
لا يملك أحدٌ تجاه سنّة التدافع دفعًا ولا منعًا؛ لأنّ السنن الإلهية قوانين ماضية تتسم بالعموم والإطلاق والتجرد، قال تعالى:
ها هو الصراع بين الإسلام والصهيونية يتأجّج ويزداد استعارًا، لن تُفْلح الهدنةُ القائمة في وقف تمدّد الحقد الصهيونيّ الأسود، ولن
علام يحتفل الفلسطينيون ولا سيما أهل غزة؟ بأي شيء يفرحون؟ وعلى أي إنجاز حققوه يرقصون ويغنون؟ هل أحرزوا نصرًا يستحقون
بأيِّ حقٍّ وعلى أيِّ وجهٍ ولأيِّ سببٍ جاء وضع الإنسان مع الطبيعة مِنْ حَوْلِه؟ إنّ الإنسان -ابتداءً- ليس سيدا لهذه
د. عطية عدلان خُلق الإنسانُ وفي أعماق نفسه وَلَعٌ بالفخامة والأبهة؛ ولِمَ لا؟ ألم تكن الجنة بما فيها من جمال
من الاستضعاف إلى التمكين ينطلق قطار التغيير، مزوَّداً بوقود الإيمان والصبر، ينطلق في مسيرته غيرَ آبهٍ بما يعترضه من عقبات
هل كان أحد يتصور أن يسقط “بشار” بهذه السرعة المدوية؟ وأن ينهار نظامه فجأة كهرم من الرمال ضربه زلزال، أو
إنّها لرائعة حقًا هذه الأحلام التي تسبح في سماء الفتح العسكريّ، وتمتزج بهزيم المدافع وأزيز المسَيَّرات، وتعانق الفاتحين البواسل وتضع