
منطلقات للطالبان في ابتداء الحكم
بين هاتين الحقيقتين الواقعيتين يجب أن يتدفق التفكير في مشروع (الطالبان) لبناء الدولة، الحقيقة الأولى: أنّ هذه الحركة المباركة حصدت
بين هاتين الحقيقتين الواقعيتين يجب أن يتدفق التفكير في مشروع (الطالبان) لبناء الدولة، الحقيقة الأولى: أنّ هذه الحركة المباركة حصدت
“هل انتهى القرن الأمريكيّ؟” سؤالٌ اتَّخَذَهُ عنواناً لكتابه “جوزيف صمويل ناي” أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفارد، وصاحب المؤلفات التي شكلت
بعد صعود طالبان وسط هذه التحديات الكبرى أصبح الالتزام بالتدرج والمرحلية في إقامة الحكم الإسلاميّ ضروريًّا، وصار من العبث تجاهل
كم نحن بحاجة إلى إحياء الربانية! كم نحن بحاجة إليها في خضم هذا الصراع الذي نحياه منذ عقد من الزمان
ماذا يعني الدين الإبراهيميّ وما هي فكرته؟ فلتكن البداية مِن هناك مِن الإمارات، وَمَن لها إلا الإمارات؟! ليس مجردَ فكرةٍ
هل يجوز أن يجريَ التصالحُ بين الثورة وبين النظام الذي قامت عليه؟ سؤال يبدو للكثيرين مخيفًا وملغومًا ومفخَّخًا؛ لأنّ الإجابة
كم هي عظيمة تلك التضحيات التي بُذلت في تاريخ أمتنا المعاصر من أجل تحقق ذلك الحلم الكبير؛ (تطبيق الشريعة الإسلامية).
إنها – بحقٍّ – ظواهر تستلفت النظر، وتستثير التأمل والتفكير، تلك التي لا تقلُّ في إبهارها وإعجازها وأخذها بمجامع القلوب
قد لا يكون مبالِغاً ولا ذاهباً مذاهب الشطط مَن علم قيمة وأهمية وخطر الخطاب الدعوي فاعتقد أن الإسلام لم يصب
تأمل هذه الكلمات الثلاث: «إن الله كره لكم ثلاثاً: قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال».. إنّ النظرة العابرة السطحية لترتد