الدكتور عطية عدلان

ما لا يدركه كثيرٌ من أهل الإيمان أنّ قضايا الإيمان لها ترتيب، وإدراكُ هذا الترتيب مفيدٌ في تمتين البرهان وتقوية

ما أكثرَها وأخطرَها! ما أشنعَها وأبشعَها! ما أفظعَها وأَوْضَعَها! ما أكثرها إذْ تتوغّل وتتغوّل في الديار السودانية فلا يكاد يسلم

حلمٌ يتراءى للعالمين أجمعين عدا الأمريكيين، ورؤية استراتيجية حالمة يتحدث عنها -على استحياء وبقدر غير قليل من التلعثم- جميع الساسة

بين دماء الشهداء ومداد العلماء يقف العقل العربي مندهشًا، ويتساءل متبرمًا: إلى متى يظل الخط الفاصل بين دماء الشهداء ومداد

لماذا الإصرارُ على الخلط بين العدوّ والصديق؟ بين من يستحقّ اللعنة ومن نرجو له الهداية والرحمة، بين من تجب مجالدتُه

ليس لأنَّه أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحسب، وإن كان كل اعتبار من هذه

د. عطية عدلان في ذكرى السابع من أكتوبر، وبعد حصادِ عامٍ كاملٍ سَجَّلَ في الصفحتين المتقابلتين ما سجله من آثار

إلى أين تذهبُ إسرائيل؟ سؤالٌ يطرح نفسه بإلحاحٍ على الكيان الصهيونيّ، وبإلحاحٍ أشدّ على كلّ فرد صهيونيّ غادرَ وطنَهُ وهاجر

الردّ على “إبراهيم عيسى” وأَضْرَابِهِ بسم الله الرحمن الرحيم .. الحمد لله ربّ العالمين .. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

لا أعني بالدروشةِ الزهدَ أو التصوف، فإنّ الزهدَ الحقيقيَّ لم يزل محمودًا، وإنّ كثيرًا من المتصوفة الأوائل كالجيلانيّ والجنيد وإبراهيم