أسس الارتقاء بالخطاب الدعوي، والعوامل المؤثرة فيه
بيَّنا في المقال السابق “مشكلات الخطاب الدعوي وعلاجها”، واليوم نقف مع أسس الارتقاء بالخطاب الدعوي، والعوامل المؤثرة فيه أسس الارتقاء بالخطاب
بيَّنا في المقال السابق “مشكلات الخطاب الدعوي وعلاجها”، واليوم نقف مع أسس الارتقاء بالخطاب الدعوي، والعوامل المؤثرة فيه أسس الارتقاء بالخطاب
ردد الكثير من السياسيين والكتاب مصلح (تجديد الخطاب الديني)، وهذا المصلح لدى هؤلاء الناس كلمة حق أريد بها باطل، إذ
عقد التأمين في صورته الحالية من العقود الحديثة التي لم تقع في الماضي؛ وهو عقد “يهدف إلى توفير نوع من
هناك عواملُ مساعدة في نجاح الدعوة الفردية، فوجودُها وكَثرتها يُرجِّح النجاح، وعدم وجودها أو ضَعفها أو قلَّتها، يرجِّح الفشل، وهذه
الدعوة الفردية عملٌ له أركان، لا بد من وجودها؛ حتى يوجد العمل، ولا بد من تمامها؛ حتى يتمَّ ويكتمل، وانعدام
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. وبعدُ: فإن الدعوة إلى الله تعالى لها أساليبُ وطُرقٌ ووسائل، تتنوَّع بتنوُّع الغايات
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. وبعدُ: من المسؤول عن هذه الحالة من الانقسام والفوضى الفكرية، والحُمى الكلامية التي
أقبل العيدُ باسمًا، فنفث في المكان والزمان أثيرًا ساحرًا، أثيرًا طاهرًا، أثيرًا يملِك قدرةَ النور على تمزيق رداء الظلام، وقدرةَ الغيث
إنها -بحقٍّ- ظواهر تستلفت النظر، وتستثير التأمل والتفكير، تلك التي لا تقلُّ في إبهارها وإعجازها وأخذها بمجامع القلوب عن كثيرٍ
إذا كانت الأمة الإسلامية هي خيرَ أمة أُخرجت للناس، وإذا كانت من بين الأمم هي الأمة الوسط العَدل، فإن قلبها